مرحباً بكم في الاكاديمية العربية الكندية ACA

بيان للرأي العام والجمهور المتابع الْمَوْضُوعُ / توضيح طبيعة عمل الاكاديمية ومجالاتها المهنية

09 يونيو 2021
بيان للرأي العام والجمهور المتابع الْمَوْضُوعُ / توضيح طبيعة عمل الاكاديمية ومجالاتها المهنية
بالإشارة إلى الموضوع أعلاه نود الإحاطة لجمهورنا الكريم والمتابع لنا في كل صفحاتنا ومواقعنا والمشاركين معنا في مختلف برامجنا التدريبية والمنفذين والمدربين والوكلاء والمنسقين والمسوقين بأن الاكاديمية العربية الكندية AC - وبحسب ترخيصها الرسمي الأساسي في الوطن العربي والصادر من جمهورية مصر العربية بسجل تجاري ساري رقم (103174) - تقدم تدريب مهني في عدد من مجالات التدريب المختلفة وتقدم الخدمات التعليمية والاستشارات الإدارية وصناعة الأنظمة التقنية المساندة للتعليم والتدريب، ونعمل رسمياً في عدة بلدان بالتعاون مع عدة جهات وكيانات دولية ومحلية رسمية في تنفيذ البرامج المهنية والدورات التدريبية والمؤتمرات.
ويضم مجلسها الإداري والاستشاري عدد من الخبراء والمستشارين والاكاديميين من أكثر من 12 دولة عربية وغير عربية، وعملت الأكاديمية وقدمت ونسقت خلال السنوات الماضية وحتى الآن عدد من البرامج لصالح أبناء العالم العربي عموما عدة برامج تطويرية ومؤتمرات تنموية، ومن كثرة ماتصل إلينا من استفسارات وطلبات لإصدار الشهادات العليا والتسجيل المباشر لدينا في برامج التعليم العالي، نحيط المتابع والجمهور الكريم والمتدريب والمشاركين في برامجنا سواء أخذوا شهادات من طرفنا أم في طريقهم لاستكمال البرامج التدريبية واجتيازها وأخذ الشهادات التدريبية المهنية بناءً على ما أخذوه واجتازوا فيه من برامج ودورات ماهي إلا شهادات مهنية معتمدة في التدريب وليست أكاديمية جامعية كما يسوق لها البعض وهناك فرق كبير بين الشهادات والدرجات المهنية والاكاديمية ، وبناءً على ترخيصنا وعملنا من عدة سنوات في هذا المجال فإننا لا نصدر من طرفنا أي شهادة علمية أكاديمية عليا لأي شخص سواء كانت بكالوريوس أو ماجستير أو دكتوراه. وعليه.. فإننا نحذر أي وكيل لنا أو منسق أو ممثل أو مدرب أن يسوق لهذه الدرجات أو الشهادات بإسمنا، ونحذر طلابنا والمشاركين في برامجنا من الانجراف وراء هذا الوهم والتأكد منا قبل أي تعامل من هذا القبيل، فكل شهادة تدريبية مهنية تصدر من طرفنا موثقة ولها كود ورقم تسلسلي معتمد ونحذر المتابعين عن تصديق أو التعامل مع مثل من يسوق لهذه الدرجات وهو غير مرخص لها رسميا وبحسب القوانين النافذة.
هذا والله من وراء القصد،